تربية الكرخ الثانية تُعلن نتائج امتحانات السادس الابتدائي (الدور الثالث) للعام الدراسي 2024 – 2025 - الأخبار
-
تربية الديوانية تُعلن نتائج امتحانات السادس الابتدائي (الدور الثالث) للعام الدراسي 2024 – 2025 - الأخبار
-
العراق يرسـي عقداً استثمارياً لتطوير وتشغيل مطار بغداد الدولي - الأخبار
-
“النفط مقابل المياه”.. اتفاق تركي يضع العراق في قلب معادلة جيوسياسية تُربك إيران - الأخبار
-
سفراء العراق الجدد يؤدون اليمين القانونية أمام رئيس الجمهورية - الأخبار
-
تربية كربلاء تُعلن نتائج السادس الابتدائي – الدور الثالث للعام الدراسي 2024-2025 - الأخبار
-
رئيس هيأة الإعلام والاتصالات يشارك في الملتقى الإعلامي العربي ببيروت - الأخبار
-
الصحة: مادة قانونية جديدة ستُحدث تحولاً جذرياً في النظام الصحي العراقي - الأخبار
-
عاجل | تربية واسط تُعلن نتائج السادس الابتدائي للدور الثالث 2024-2025 - الأخبار
-
ارتفاع أسعار الذهب في بغداد وأربيل اليوم الأربعاء - الأخبار
-

نصف الإيرادات للرواتب… العراق يحقق أكثر من 65 تريليون دينار في النصف الأول من 2025

نصف الإيرادات للرواتب… العراق يحقق أكثر من 65 تريليون دينار في النصف الأول من 2025

بغداد – وزارة المالية
كشفت وزارة المالية أن الإيرادات الكلية للعراق منذ كانون الثاني وحتى نهاية حزيران 2025 تجاوزت 65 تريليون دينار، مع استمرار اعتماد الموازنة على النفط كمورد رئيسي بنسبة 89%، رغم انخفاض طفيف في مساهمته مقارنة بالأعوام السابقة.

النفط… المورد الأهم رغم التراجع الطفيف

ووفق بيانات الوزارة، بلغت الإيرادات النفطية 58.8 تريليون دينار، فيما سجلت الإيرادات غير النفطية 7.1 تريليونات دينار فقط، ما يؤكد الطبيعة الريعية للاقتصاد العراقي.

الرواتب تستنزف نصف الإيرادات

أشارت الجداول المالية إلى أن إجمالي رواتب الموظفين بلغ 28.1 تريليون دينار، فيما بلغت رواتب الرعاية الاجتماعية 2.24 تريليون دينار، أي أن ما يقارب نصف الإيرادات الكلية يذهب للرواتب.

المصروفات والنفقات الجارية

بلغ مجموع النفقات الجارية خلال النصف الأول من العام 47.9 تريليون دينار، ما يضع ضغوطًا على الموارد المالية للدولة، خاصة مع استمرار الاعتماد شبه الكامل على عائدات النفط.

مخاطر الاعتماد على النفط

يُحذر خبراء اقتصاديون من أن استمرار العراق في الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للإيرادات يجعله عرضة للأزمات العالمية وتقلبات أسعار الخام، وهو ما قد يدفع الحكومة في كل مرة إلى سد العجز بالاستدانة، في ظل غياب بدائل تمويلية فعّالة.

مشاركة