افتتاح بيت الراهبات في الموصل.. خطوة لتعزيز التراث والتعايش السلمي

افتتاح بيت الراهبات في الموصل.. خطوة لتعزيز التراث والتعايش السلمي

افتتاح بيت الراهبات في الموصل القديمة بعد إعادة تأهيله بدعم دولي

افتُتح بيت الراهبات (بيت الصلاة) في مدينة الموصل القديمة بعد إعادة تأهيله بدعم من منظمة التحالف الدولي لحماية التراث (ALIPH) وبالتعاون مع مبادرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

حضور شخصيات بارزة في الافتتاح

شهد الحفل حضور كل من:

  • محافظ نينوى عبد القادر الدخيل.

  • القنصل الفرنسي العام جان كرستوف.

  • مفتش آثار وتراث نينوى رويد الليلة.

  • مدير قسم الثقافة في اليونسكو/ مكتب العراق.

  • ممثلي الآباء الدومينيكان في الموصل.

  • مدير المشاريع في منظمة (ALIPH).

تصريحات المسؤولين

  • قال محافظ نينوى إن “هذا البيت يُعد من أجمل وأهم المعالم التي نفتخر بها”، مؤكدًا على قرب انطلاق أعمال بناء المركز الثقافي المسيحي، كجزء من جهود دعم عودة السكان الأصليين للمدينة وتعزيز التنوع الثقافي.

  • أشار مفتش آثار وتراث نينوى رويد الليلة إلى أهمية هذا المشروع في تعزيز الهوية الثقافية لمدينة الموصل، واعتبر إعادة تأهيل بيت الصلاة خطوة كبيرة نحو ترسيخ التعايش السلمي بين مكونات المجتمع الموصلي.

أهمية المشروع

يمثل افتتاح بيت الراهبات في الموصل القديمة رمزًا للجهود الدولية والمحلية في إعادة إعمار المدينة وإحياء تراثها الثقافي، كما يعكس رغبة المجتمع الموصلي في بناء مستقبل يسوده السلام والتنوع الثقافي.

مشاركة
الكلمات الدلالية:
الموصلبيت الراهبات