ليلى عبداللطيف تكشف سر قدرتها على توقع المستقبل بدقة
كشفت خبيرة الأبراج المعروفة ليلى عبد اللطيف عن جانب مهم من حياتها الشخصية والعائلية، حيث أكدت أن والدها كان شيخاً أزهرياً وتربّى في بيئة مؤمنة، وأنها تصوم رمضان وتؤدي الصلوات.
اشترك بقناتنا على التليكرام
اشترك بنقاتنا على الواتساب
قصة ليلى عبداللطيف
ليلى عبد اللطيف، التي تنحدر أصولها من مدينة الزقازيق في شرق دلتا النيل، أوضحت أن والدها كان يتمتّع بقدرة على توقّع الأحداث قبل حدوثها، وهو الأمر الذي اكتشفته من خلال تجاربها الشخصية، حيث تنبأت بوفاة جدها وخطيبها في سابقة ملفتة.
وقالت المتنبئة ليلى عبداللطيف، إنّ والدتها تركتها وشقيقتيها الأصغر سنًا في دار الأيتام، وذلك عندما كانت تبلغ من العمر 7 سنوات فقط، وتحديدًا بعد وفاة والدها الذي كان يدرس في “الأزهر”.
وقالت: “عمري كان 13 عامًا عندما بدأت أشعر بالقدرة على التوقعات، وكانت أول تجربة لي بتوقّع رحيل جدي وعدم رؤيته مجددًا”.
صرّحت ليلى عبد اللطيف أن توقّعاتها تمتد لتشمل أحداثاً مختلفة في حياتها وحياة الآخرين، مؤكدة أنها بريئة من الجن وأن قدرتها تعتمد على الإحساس والإلهام القوي.
هذا وقد لاقت توقعات ليلى عبد اللطيف استحسان الجمهور، حيث أثنوا على دقتها وثباتها في التنبؤ بالأحداث، ومازالت تعتبر شخصية مميزة تثير الفضول والاهتمام بقدراتها الاستثنائية.