رئيس الوزراء يوافق على تقرير اللجنة الخاصة بزيارة مستشفى الرشاد - الأخبار
-
الإعمار: إدراج مشاريع استراتيجية وخدمية ضمن خطة 2026 - الأخبار
-
التخطيط تعلن انخفاض الفقر وتستعد لإطلاق استراتيجية 2026–2030 - الأخبار
-
مجلس القضاء يعلن إحصائية جديدة لتطبيق قانون العفو - الأخبار
-
الإعمار تكشف تفاصيل مشروع ماء القادسية بطاقة تجهيز تتجاوز 3000 م³/ساعة في صلاح الدين - الأخبار
-
التجارة تكشف منظومة تخزين استراتيجية تكفي العراق بمواد غذائية لمدة ستة أشهر - الأخبار
-
خبير أميركي: مراكز الذكاء الاصطناعي أمام تحديات كبيرة في العراق بسبب عدم استقرار الكهرباء - الأخبار
-
السوداني يطلق 4 مشاريع جديدة للطرق والجسور ويعلن إنجاز أكثر من 42 جسراً خلال 3 سنوات - الأخبار
-
إصابات بين المدنيين وخسائر زراعية كبيرة.. الخنازير البرّية تتمدد في كركوك وتهدد السكان - الأخبار
-
الإعمار تعلن جاهزية مسار الطريق الحلقي الرابع بانتظار تمويل موازنة 2026 - اقتصاد, الأخبار
-

14,700 حالة جدري القردة في إفريقيا.. “الصحة العالمية” تكشف الأسباب

14,700 حالة جدري القردة في إفريقيا.. “الصحة العالمية” تكشف الأسباب

منظمة الصحة العالمية: تسجيل 14,700 إصابة بجدري القردة في إفريقيا خلال عام

أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل حوالي 14,700 حالة إصابة مؤكدة بجدري القردة، بما في ذلك 66 حالة وفاة، في 20 دولة إفريقية خلال الفترة الممتدة من يناير 2024 إلى 5 يناير 2025.

تفاصيل التقرير

ذكرت المنظمة أن هذه الإصابات المؤكدة تمثل جزءًا فقط من العدد الإجمالي للحالات المشتبه فيها، بسبب محدودية القدرات التشخيصية في بعض الدول، مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية.

وأضافت أن استمرار تفشي المرض يرجع إلى وجود أنواع متعددة من الفيروس، بما في ذلك المتغير “كلاد إل بي”، الذي ينتشر بشكل رئيسي في الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة.

حالات وافدة مرتبطة بالسفر

رُصدت حالات وافدة مرتبطة بالسفر بسبب المتغير “كلاد إل بي”، مع انتقال ثانوي لهذه الحالات خارج إفريقيا. وأشارت المنظمة إلى أن هذه الإصابات غالبًا ما تُكتشف بين البالغين الذين سافروا خلال فترة حضانة المرض أو خلال ظهور الأعراض المبكرة.

أول ظهور للمتغير الجديد

تم اكتشاف المتغير لأول مرة في جنوب كيفو، إحدى المقاطعات الشرقية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ويُعتقد أنه ظهر في منتصف سبتمبر 2023، وفقًا لتقرير سابق من المنظمة.

التحديات في الكشف والإبلاغ

حذرت منظمة الصحة العالمية من أن الموارد المحدودة وصعوبة الوصول إلى الفحوصات التشخيصية قد تؤدي إلى تقليل الإبلاغ عن الحالات أو تأخير اكتشافها. وأكدت أن التفاوت في قدرات الرصد وطرق الإبلاغ بين البلدان يزيد من صعوبة احتواء المرض.

جهود مستمرة

تواصل المنظمة العمل مع الدول المتضررة لتعزيز القدرات التشخيصية ومراقبة انتشار المرض، بالإضافة إلى تقديم الدعم في الاستجابة لحالات الطوارئ الصحية.

تابعونا على التليكرام

مشاركة